قال أمين عام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور تركي عبيدات إن الوزارة والجامعات الأردنية تولي أهمية كبيرة للطلبة الوافدين حيث يوجد في جامعاتنا مكاتب دائما ترعى شؤون الطلبة الوافدين العرب والأجانب بهدف تسهيل إجراءات استقبال الطلبة وتسجيلهم والعناية بشؤونهم .
وبين إن دراسة الوزارة تشير إلى أن عدد الطلبة الوافدين في تزايد مستمر إذ ارتفع مجموعهم من ما يقارب24 ألف طالب وطالبة خلال العام الدراسي 2006 / 2007 وحوالي 28 ألفا خلال العام الدراسي الحالي الأمر الذي يؤكد تميز البيئة التعليمية والاجتماعية التي تناسب الطلبة الوافدين من الدول العربية والإسلامية والصديقة .
وأشار إلى أن الوزارة وبالتعاون مع الجامعات أعدت إستراتيجية شاملة ومتكاملة للسنوات الخمس المقبلة لقطاع التعلم العال والبحث العلمي تركز على عدة محاور أهمها
الاعتماد وضمان جودة التعليم العالي والبحث العلمي والدراسات العليا وتطوير أسس القبول والتعليم التقني والفني وتمويل الجامعات والبيئة الجامعية مبيا أن محور التمويل يركز على ضرورة زيادة عدد الطلبة الوافدين لتأمين مصادر تمويل إضافية للجامعات خاصة في برنامج الدراسي الموازي .
وقال أن الاستيراجية تركز كذلك على محور البيئة الجامعية بحيث تكون محفزة للإبداع والتميز وتقيل الرأي الأخر وان تكون الجامعات الأردنية مجهزة بأحدث وسائل الاتصال والانترنت لتعزيز تواصل إداراتها وأعضاء التدريس من جهة والطلبة من جهة أخرى بهدف حل المشكلات التي قد تواجههم وإرشادهم وتوجيههم .
وبين إن دراسة الوزارة تشير إلى أن عدد الطلبة الوافدين في تزايد مستمر إذ ارتفع مجموعهم من ما يقارب24 ألف طالب وطالبة خلال العام الدراسي 2006 / 2007 وحوالي 28 ألفا خلال العام الدراسي الحالي الأمر الذي يؤكد تميز البيئة التعليمية والاجتماعية التي تناسب الطلبة الوافدين من الدول العربية والإسلامية والصديقة .
وأشار إلى أن الوزارة وبالتعاون مع الجامعات أعدت إستراتيجية شاملة ومتكاملة للسنوات الخمس المقبلة لقطاع التعلم العال والبحث العلمي تركز على عدة محاور أهمها
الاعتماد وضمان جودة التعليم العالي والبحث العلمي والدراسات العليا وتطوير أسس القبول والتعليم التقني والفني وتمويل الجامعات والبيئة الجامعية مبيا أن محور التمويل يركز على ضرورة زيادة عدد الطلبة الوافدين لتأمين مصادر تمويل إضافية للجامعات خاصة في برنامج الدراسي الموازي .
وقال أن الاستيراجية تركز كذلك على محور البيئة الجامعية بحيث تكون محفزة للإبداع والتميز وتقيل الرأي الأخر وان تكون الجامعات الأردنية مجهزة بأحدث وسائل الاتصال والانترنت لتعزيز تواصل إداراتها وأعضاء التدريس من جهة والطلبة من جهة أخرى بهدف حل المشكلات التي قد تواجههم وإرشادهم وتوجيههم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اختر مجهول واكتب اسمك في بداية نص التعليق