وافق مجلس نقابة الصيادلة في اجتماعه الأخير بالسماح لأبناء غزة المقيمين في الأردن والذين لا يتمكنون من العودة إلى وطنهم التسجيل في نقابة الصيادلة ومزاولة المهنة.
وقال نقيب الصيادلة الدكتور طاهر الشخير عقب الاجتماع إن القرار ينطبق كذلك على الصيادلة من الجنسية السورية المقيمين في الأردن منذ مدة تزيد عن (10) سنوات وكذلك أعطاء بعض الصيادلة العراقيين الترخيص للعمل بالصيدلة بعد إن يتم إجراء دراسة خاصة ( كل حالة على حده) ويطبق القرار أيضا على باقي الجنسيات العربية التي تعيش نفس الظروف في الأردن.
وأوضح الشخير أنة تم التنسيب إلى وزارة الصحة بإعطاء رخصة مزاولة مهنة لصيادلة أبناء غزة لمدة سنة في الأردن على إن تجدد لهم في حال استمرار الظروف التي بناء عليها أعطوا ترخيصا بمزاولة المهنة.
وأكد الشخير ان هذه القرارات جاء بعد التنسيق مع مديرية ترخيص المهن والمؤسسات الصحية في وزارة الصحة
وأشار الشخير إن القرار لا يؤثر على البطالة بين الصيادلة بالأردن مؤكدا إن طلبا متزايدا على الصيادلة للعمل في الصيدليات العامة وان الصيدليات في الوقت الحاضر تعاني من نقص في أعداد الصيادلة وان هذا القرار سيساعد في سد العجز الموجود في عدد الصيادلة العاملين في الصيدليات.
من جانبه أكد مدير مديرية تراخيص المهن والمؤسسات الصحية الدكتور عزمي الحديدي إن المديرية تمنح أبناء غزة جميع التسهيلات في للعمل بالأردن وفق شروط وأنظمة وتعليمات يجب تنفيذها والتقيد بها .
وأوضح أن نقابة الصيادلة نسبت إلى وزارة الصحة بإعطاء أبناء قطاع عزه تسهيلات لمزاولة مهن طبية بالأردن وأنه لم يرد إلى المديرية أي شكوى طالما إن المتقدم يفي بجميع شروط وزارة الصحة فيما يتعلق بفتح صيدلة أو غيره.
وفيما يتعلق بمنح العرب من جنسيات سورية تصاريح مزاولة مهنة قال إن بين الأردن وسوريا اتفاقيات المعاملة بالمثل وطالما إن الجانب السوري يسمح للأردني بمزاولة مهنة الصيدلة بسوريا .. فان السوريين يمنحون شهادات مزاولة المهنة لدينا وفيما يتعلق بالعراقيين قال لا توجد بيننا وبين العراق اتفاقيات المعاملة بالمثل مشيرا إن وزارة الصحة خاطبت العراق بهذا الشأن.
وقال حالما تأتي الإجابة من الجانب العراقي بالقبول سوف يتم السماح للعراقيين بمزاولة وفتح صيدليات بالأردن.
وقال نقيب الصيادلة الدكتور طاهر الشخير عقب الاجتماع إن القرار ينطبق كذلك على الصيادلة من الجنسية السورية المقيمين في الأردن منذ مدة تزيد عن (10) سنوات وكذلك أعطاء بعض الصيادلة العراقيين الترخيص للعمل بالصيدلة بعد إن يتم إجراء دراسة خاصة ( كل حالة على حده) ويطبق القرار أيضا على باقي الجنسيات العربية التي تعيش نفس الظروف في الأردن.
وأوضح الشخير أنة تم التنسيب إلى وزارة الصحة بإعطاء رخصة مزاولة مهنة لصيادلة أبناء غزة لمدة سنة في الأردن على إن تجدد لهم في حال استمرار الظروف التي بناء عليها أعطوا ترخيصا بمزاولة المهنة.
وأكد الشخير ان هذه القرارات جاء بعد التنسيق مع مديرية ترخيص المهن والمؤسسات الصحية في وزارة الصحة
وأشار الشخير إن القرار لا يؤثر على البطالة بين الصيادلة بالأردن مؤكدا إن طلبا متزايدا على الصيادلة للعمل في الصيدليات العامة وان الصيدليات في الوقت الحاضر تعاني من نقص في أعداد الصيادلة وان هذا القرار سيساعد في سد العجز الموجود في عدد الصيادلة العاملين في الصيدليات.
من جانبه أكد مدير مديرية تراخيص المهن والمؤسسات الصحية الدكتور عزمي الحديدي إن المديرية تمنح أبناء غزة جميع التسهيلات في للعمل بالأردن وفق شروط وأنظمة وتعليمات يجب تنفيذها والتقيد بها .
وأوضح أن نقابة الصيادلة نسبت إلى وزارة الصحة بإعطاء أبناء قطاع عزه تسهيلات لمزاولة مهن طبية بالأردن وأنه لم يرد إلى المديرية أي شكوى طالما إن المتقدم يفي بجميع شروط وزارة الصحة فيما يتعلق بفتح صيدلة أو غيره.
وفيما يتعلق بمنح العرب من جنسيات سورية تصاريح مزاولة مهنة قال إن بين الأردن وسوريا اتفاقيات المعاملة بالمثل وطالما إن الجانب السوري يسمح للأردني بمزاولة مهنة الصيدلة بسوريا .. فان السوريين يمنحون شهادات مزاولة المهنة لدينا وفيما يتعلق بالعراقيين قال لا توجد بيننا وبين العراق اتفاقيات المعاملة بالمثل مشيرا إن وزارة الصحة خاطبت العراق بهذا الشأن.
وقال حالما تأتي الإجابة من الجانب العراقي بالقبول سوف يتم السماح للعراقيين بمزاولة وفتح صيدليات بالأردن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اختر مجهول واكتب اسمك في بداية نص التعليق