الصحف اليومية تنشر قوائم متوقعة للفريق الوزاري الجديد

بعد أن قارب ماراثون التشكيل الوزاري الذي قاده الرئيس المكلف سمير الرفاعي على الإنتهاء ، ولاح في الأفق ملامح هوية الفريق الوزاري ، دخلت الصحف اليومية الرئيسة في معترك التوقعات للأسماء التي ستقسم اليمين أمام الملك اليوم الاثنين ضمن قائمة وزراء حكومة الرفاعي ، وننشر " " توقعات الصحف للأسماء التي ستحظى بالمشاركة في الحكومة الجديدة .



صحيفة العرب اليوم أوردت ما يلي :

أكدت مصادر مقربة من مطبخ الرفاعي ان التشكيلة الوزارية ستضم الوزراء التالية اسماؤهم:

الدكتور رجائي المعشر نائبا اول لرئيس الوزراء, نايف القاضي نائباً ثانيا ووزيرا للداخلية, ناصر جودة وزيرا للخارجية, عماد فاخوري وزير الدولة لمراقبة الاداء الحكومي, مروان جمعة وزيرا للاتصالات, ايمن عوده وزيرا للعدل, نايف الفايز وزيرا للصحة, موسى المعايطة وزيرا للتنمية السياسية, وليد المعاني وزيرا للتعليم العالي والتربية, سعيد المصري وزيرا للزراعة, عامر الحديدي, وزيرا للصناعة والتجارة, هالة لطوف وزيرة للتنمية الاجتماعية, مها الخطيب وزيرة للسياحة, عبدالفتاح صلاح وزيرا للاوقاف, نبيه شقم وزيرا للثقافة, محمد ابو حمور وزيراً للمالية, علي الضمور وزير دولة للشؤون القانونية, جعفر حسان وزيراً للتخطيط, علاء البطاينة وزيراً للنقل, ود. محمد عبيدات وزيراً للاشغال العامة, والمهندس محمد النجار وزيراً للمياه والري, د. خالد الايراني وزير للبيئة.

فيما جاء على صحيفة الرأي مايلي :

فيما يلي قائمة بالأسماء المتوقع دخولها الحكومة الجديدة رجائي المعشر نائبا لرئيس الوزراء وزير دولة للشؤون الاقتصادية،
نايف القاضي نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للداخلية. ناصر جودة وزيرا للخارجية، الدكتور نايف الفايز وزيرا للصحة، موسى المعايطة وزيرا للتنمية السياسية، أيمن عودة وزيرا للعدل،جعفر حسان وزيرا للتخطيط والتعاون الدولي، الدكتور محمد أبو حمور وزيرا للمالية ، مروان جمعة وزيرا للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. الدكتور وليد المعاني وزيرا للتربية والتعليم .الدكتور سلطان أبو عرابي وزيرا للتعليم العالي، الدكتور خالد طوقان وزيرا للطاقة.خالد الإيراني وزيرا للبيئة، عامر الحديدي وزيرا للصناعة والتجارة، هاله لطوف وزيرا للتنمية الاجتماعية، مها الخطيب وزيرا للسياحة، عماد فاخوري وزيرا لتطوير القطاع العام والمشاريع الكبرى،المهندس سعيد المصري وزيرا للزراعة،المهندس علاء البطاينة وزيرا للنقل، الدكتور محمد طالب عبيدات وزيرا للأشغال،
وترددت اسماء عدد من الشخصيات المرشحة لدخول الحكومة منها : الدكتور أنور البطيخي، المهندس عامر المجالي، المهندس محمد النجار.

أما صحيفة الغد فجاء فيها :

من المتوقع أن تضم الحكومة الجديدة ما بين 25 إلى 28 حقيبة وزارية. ومن أبرز الأسماء التي ترشح توقعات عديدة دخولها الحكومة الجديدة: رجائي المعشر نائبا لرئيس الوزراء ووزير دولة للشؤون الاقتصادية، نايف القاضي نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للداخلية، ناصر جودة وزيرا للخارجية، موسى المعايطة وزيرا للتنمية السياسية، نايف الفايز وزيرا للصحة، أيمن عودة وزيرا للعدل، مروان جمعة وزيرا للاتصالات، جعفر حسان وزيرا للتخطيط، محمد أبو حمور وزيرا للمالية، مها الخطيب وزيرة للسياحة، هالة لطوف بسيسو وزيرة للتنمية الاجتماعية، سعيد المصري وزيرا للزراعة، نبيه شقم وزيرا للثقافة، عماد فاخوري وزيرا لتطوير القطاع العام.

صحيفة الدستور توقعت التشكيلة على النحو التالي :

رئيس الوزراء وزير الدفاع ـ سمير الرفاعي ، نائب رئيس الوزراء وزير الدولة للشؤون الاقتصادية الدكتور رجائي المعشر ، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية نايف القاضي ، وزير الخارجية ناصر جودة ، وزير المالية محمد ابو حمور ، وزير الاشغال العامة الدكتور المهندس محمد عبيدات ، وزير الشؤون البلدية المهندس شحادة ابو هديب ، وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطة ، وزير التربية والتعليم د. وليد المعاني ، وزير الصناعة والتجارة عامر الحديدي ، وزير النقل المهندس علاء البطاينة ، وزير الزراعة المهندس سعيد المصري ، وزير الصحة د. نايف الفايز ، وزير الاوقاف عبدالفتاح صلاح ، وزير الثقافة نبيه شقم ، وزير الاتصالات منى نجم ، د. احمد حياصات أو مروان جمعة ، وزير السياحة مها الخطيب ، وزير تطوير القطاع العام عماد فاخوري ، وزير المياه المهندس محمد النجار ، وزير العمل د. عمر الرزاز ، وزير التخطيط جعفر حسان ، وزير التنمية الاجتماعية د. هالة لطوف ، وزير العدل ايمن عودة ، وزير الطاقة المهندس خالد الايراني ، وزير البيئة حازم ملحس.
كما ترددت اسماء لشغل حقائب وزارية منها: الدكتور عبدالله عويدات ، توفيق كريشان ، علي الضمور ، سيما بحوث ، الدكتور أنور البطيخي.

وعلى الرغم من كم الأسماء التي وردت في الصحف اليومية فإن أحدا منها لم يقطع الشك باليقين في التشكيلة التامة للفريق الوزاري الذي أخذ من وقت الرئيس المكلف خمسة أيام ، ما يكشف الحد البالغ من السرية والتكتم الذي اتبعه الرئيس المكلف في ملف اختيار فريقه الوزاري ، على الرغم من خوض العديد من وسائل الإعلام المحلية في تكهنات لأسماء متوقعة سلفا وأخرى كثيرة غير معروفة لدى الكثير من المتابعين للشأن