«إرادة» جرش ينفذ عدة مشاريـع ميكروية لتحسين مستوى معيشة المواطن
جرش - نضال البرماوي
نفذ مركز تعزيز الإنتاجية "ارادة" جرش المنبثق عن وزارة التخطيط والتعاون الدولي ثلاثة تجمعات عنقودية (Clusters) شملت 44 مشروعا ميكرويا منزليا لغاية الآن من أصل 90 دراسة أعدها المركز ، تنوعت المشاريع ما بين زراعية وصناعية (زراعة فطر ، وصناعة صابون بلدي وصناعة قش بالإضافة إلى صناعة شامبو ومنظفات) وذلك بهدف تنمية المجتمعات الفقيرة والمساهمة والحد من مشكلتي الفقر والبطالة ، ونشر ثقافة الوعي الاستثماري ، واحداث التغيير الايجابي لتحقيق التنمية وتحسين مستوى معيشة المواطن تم عمل هذه الدراسات بعد زيارات ميدانية متعددة للمواقع المقترحة ولا يزال العمل جارْ على تنفيذ مزيد من هذه المشاريع.وقال مستشار مركز ارادة جرش احمد المومني: ان مركز ارادة جرش نفذ سلسلة من المشاريع على شكل تجمعات عنقودية Clusters شملت تجمع صناعة القش وتجمع زراعة الفطر وتجمع صناعة صابون بلدي وتجمع صناعة شامبو ومنظفات ، والعمل جارْ على تطوير هذه المشاريع وزيادة عددها بالإضافة إلى تنفيذ تجمع تربية نحل ، بالإضافة إلى تطوير المشاريع التي تم تنفيذها بحيث تكون هذه المشاريع المنزلية نواة لصناعة اشمل وأوسع وأكثر انتشاراً على مستوى المملكة.وأوضح المومني بأن فكرة التجمعات العنقودية "Clusters" تقوم على تنفيذ سلسة من المشاريع الميكروية المنزلية في موضوع معين وتشبيك هذه المشاريع من أجل التوفير في المواد الأولية وزيادة كمية المنتجات لإمكانية تسويقها. "11" سيدة نفذن مشاريع صناعة قشواضاف: بالنسبة لمشاريع صناعة القش في قضاء برما بأن 11 سيدة من سكان منطقة برما نفذن مشاريع صناعة القش في المنازل ، حيث بدأت فكرة تنفيذ هذه المشاريع من خلال جلسات العصف الذهني التي عقدها مركز ارادة جرش في تجمعات سكنية مختلفة في المحافظة ، وتم اختيار المهتمات من السيدات في صناعة القش وطرح عليهن فكرة تنفيذ مشاريع منزلية بحيث يتم شراء المواد الأولية وتسويق الإنتاج بشكل جماعي clusters حيث يتم التوفير في المصاريف والمواد الأولية وانتاج كميات تكفي لفتح قنوات تسويقية و تم تدريبهن على صناعة القش من خلال سلسة من الجلسات التدريبية تم عقدها في بلدة برما ، وتم عمل دراسات الجدوى الاقتصادية وبعد تنفيذ المشاريع بشكل جماعي تم مساعدتهن في عملية التسويق من خلال اشراكهن في عدة معارض وعرض منتجاتهن في عدة مواقع تجارية ، كما وتم التشبيك بين هذه المشاريع والجمعيات المختلفة ومراكز البيع والمعارض للمساعدة في عملية التسويق.وقالت عبير العفيف احدى المنفذات لمشروع القش بأن مركز تعزيز الإنتاجية "إرادة" ساعدها في تنفيذ مشروعها "صناعة القش" من خلال اعداد دراسة الجدوى الإقتصادية والتدريب المتخصص ، واضافت بأن المركز اتاح لها فرصة المشاركة بعدة معارض لعرض منتجات المشاريع المنفذة وذلك لمساعدتها في عملية التسويق ، وهي تتعاون مع 10 سيدات في صناعة القش حيث يتم شراء المواد الأولية وتسويق المنتج بشكل جماعي. "15" مشروعا في زراعة الفطر لعام الزراعةواشار احمد المومني الى انه تم عقد عدة دورات تدريبية في زراعة فطر المحار في محافظة جرش شملت كلا من بلدة برما وهمتا والخشيبة والمشيرفه بالإضافة الى مدينة جرش ، حيث تم اختيار من لديهم الإهتمام والموقع المناسب لزراعة الفطر (تسوية منزل او مغارة) بعد الكشف على الموقع ، وتم عمل دراسات جدوى اقتصادية لنحو 70 مشروعاً تم تنفيذ 15 مشروعاً لتاريخه ولا تزال بعض المشاريع قيد التأسيس ، وقد انبثقت الفكرة في تنفيذ مشاريع زراعة الفطر كون عام 2009 عاما زراعياً ويتوفر في محافظة جرش أماكن تصلح لزراعة الفطر ، وتم عقد عدة جلسات عصف ذهني في قضاء برما واضاف: انه تم عقد سلسلة من الجلسات التدريبية ، وتم الاستعانة بخبير فني متخصص في زراعة الفطر حيث تمت متابعة كافة المشاريع أولا بأول منذ اختيار الموقع والكشف وحتى ما بعد التنفيذ ، حيث تم الكشف على موقع المشروع للتأكد من مناسبة زراعة الفطر وتقديم الاستشارات المطلوبة وعمل دراسات جدوى اقتصادية لجميع هذه المشاريع المقترحة وقد تمت مساعدة اصحاب المشاريع على تأمين المواد الأولية لتنفيذ المشاريع مثل الأبواغ وغيرها ، وتمت مواصلة متابعة هذه المشاريع منذ البداية حيث قدم مركز "إرادة" جرش دعم فني لـ"10" مشاريع من خلال الخبير الفني ، كما سيتم تسويق منتجات كافة المشاريع من خلال قناة تسويقية واحدة لتسهيل عملية التسويق لضمان استمرارية المشاريع وضمان انتاج كميات قابله للتسويق.وقالت مريم فريحات احدى منفذات مشاريع فطر المحار بأن مركز ارادة جرش يعتبر من المؤسسات الريادية الموجودة في المحافظة وذلك من خلال نوعية الخدمات التي يقدمها ، واضافت بأنه ساعدني في تنفيذ مشروعي زراعة الفطر من خلال اعداد دراسة جدوى للمشروع وتقديم تدريب متخصص وتقديم جميع الإستشارات المتعلقة بالموقع والإنتاج والتسويق ، بالإضافة الى المتابعة المتواصلة في كافة المشاريع. تشبيك مشاريع الصابون مع المؤسسات لتسهيل التسويقأما بالنسبة لمشاريع الصابون والبالغ عددها 10 مشاريع فقال المومني: إن قضاء برما يفتقر إلى مشاريع صناعة الصابون رغم توفر الزيتون بكثرة في المنطقة ، حيث تم اقتراح تنفيذ مشاريع منزلية في مجال صناعة الصابون بعد جلسات العصف الذهني ، حيث تم عقد عدة جلسات تدريبية للسيدات لتعليمهن طرق صناعة الصابون من قبل خبير متخصص. وأضاف أنه تم اخذ عينات من الإنتاج من اجل إجراء الفحوصات اللازمة لتأكيد صلاحيتها للاستهلاك البشري ، كما تم التشبيك بين هذه المشاريع والمؤسسات والهيئات المختلفة لتسهيل عملية التسويق حيث تم ترتيب زيارة للوكالة اليابانية للتعاون الدولي Jaica ووكالة Niccod للإطلاع على الإنتاج وبحث دعم هذه المشاريع.وأكد على انه تم عقد تدريب متخصص لأصحاب المشاريع حول تسويق منتجات الصابون ، والعمل جارْ الآن على تطوير عملية التعبئة والتغليف ، كما وسيتم عمل اسم تجاري للمشاريع بالإضافة إلى مساعدتهم على تسويق منتجاتهم.وتعد المشاريع الميكروية من المشاريع المهمة كونها قليلة التكلفة حيث يتم تنفيذها في المنزل.وأكدت هدى حناتله رئيسة جمعية سيدات برما التعاونية وصاحبة مشروع صناعة صابون في منطقة همتا قضاء برما على دور "إرادة" في تشجيع السيدات على عمل مشاريع صناعة صابون من خلال جلسات العصف الذهني التي نفذها المركز ، ومن ثم تدريب السيدات على طرق عمل الصابون ، ومن ثم المساعدة في التسويق. ريا السلامات: المشاريع الميكروية تكلفة قليلة ودخل مميزكما ونفذ المركز مشاريع منظفات وشامبو Cluster لعدد من سيدات برما والجزازة انبثقت جميع المشاريع من جلسات العصف الذهني التي نفذها المركز ، وتبع جلسات العصف الذهني جلسات تدريبية في صناعة المنظفات والشامبو هدفت الى تزويد السيدات بطريقة تصنيع المنتج حيث تم عقد عدة جلسات تدريبية وبأماكن متعددة ، واضاف المومني بأنه تم عمل 11 دراسة جدوى اقتصادية لمجموعة من سيدات بلدة برما و8 دراسات جدوى اقتصادية لعدد من سيدات منطقة الجزازة.واكد على انه سيتم تقديم دعم فني للمشاريع من خلال اجراء التحاليل والفحوصات المخبرية للتأكد من صلاحية المنتج للاستخدام البشري ، بالإضافة تطوير طرق التعبئة ومساعدتهم على فتح قنوات التسويق داخل وخارج منطقة المشروع ، كما وسيتم مستقبلاً عمل اسم تجاري للمشروع.من جهتها ، قالت ريا السلامات صاحبة مشروع صناعة المنظفات والشامبو والتي نفذت مشروعها مع 7 سيدات وذلك بعد طرح فكرة تنفيذ المشروع من قبل مركز ارادة جرش ، الذي قام بتدريبنا ومتابعتنا ومساعدتنا بالتسويق بعد اعداد دراسة جدوى اقتصادية لجميع المشاريع ، حيث تولد فكرة لدى السيدات المنفذات مشاريع منظفات بأن المشاريع الميكروية مميز وذلك كونه لا تحتاج الى تكلفة عالية وتدر دخلا مميزا.
نفذ مركز تعزيز الإنتاجية "ارادة" جرش المنبثق عن وزارة التخطيط والتعاون الدولي ثلاثة تجمعات عنقودية (Clusters) شملت 44 مشروعا ميكرويا منزليا لغاية الآن من أصل 90 دراسة أعدها المركز ، تنوعت المشاريع ما بين زراعية وصناعية (زراعة فطر ، وصناعة صابون بلدي وصناعة قش بالإضافة إلى صناعة شامبو ومنظفات) وذلك بهدف تنمية المجتمعات الفقيرة والمساهمة والحد من مشكلتي الفقر والبطالة ، ونشر ثقافة الوعي الاستثماري ، واحداث التغيير الايجابي لتحقيق التنمية وتحسين مستوى معيشة المواطن تم عمل هذه الدراسات بعد زيارات ميدانية متعددة للمواقع المقترحة ولا يزال العمل جارْ على تنفيذ مزيد من هذه المشاريع.وقال مستشار مركز ارادة جرش احمد المومني: ان مركز ارادة جرش نفذ سلسلة من المشاريع على شكل تجمعات عنقودية Clusters شملت تجمع صناعة القش وتجمع زراعة الفطر وتجمع صناعة صابون بلدي وتجمع صناعة شامبو ومنظفات ، والعمل جارْ على تطوير هذه المشاريع وزيادة عددها بالإضافة إلى تنفيذ تجمع تربية نحل ، بالإضافة إلى تطوير المشاريع التي تم تنفيذها بحيث تكون هذه المشاريع المنزلية نواة لصناعة اشمل وأوسع وأكثر انتشاراً على مستوى المملكة.وأوضح المومني بأن فكرة التجمعات العنقودية "Clusters" تقوم على تنفيذ سلسة من المشاريع الميكروية المنزلية في موضوع معين وتشبيك هذه المشاريع من أجل التوفير في المواد الأولية وزيادة كمية المنتجات لإمكانية تسويقها. "11" سيدة نفذن مشاريع صناعة قشواضاف: بالنسبة لمشاريع صناعة القش في قضاء برما بأن 11 سيدة من سكان منطقة برما نفذن مشاريع صناعة القش في المنازل ، حيث بدأت فكرة تنفيذ هذه المشاريع من خلال جلسات العصف الذهني التي عقدها مركز ارادة جرش في تجمعات سكنية مختلفة في المحافظة ، وتم اختيار المهتمات من السيدات في صناعة القش وطرح عليهن فكرة تنفيذ مشاريع منزلية بحيث يتم شراء المواد الأولية وتسويق الإنتاج بشكل جماعي clusters حيث يتم التوفير في المصاريف والمواد الأولية وانتاج كميات تكفي لفتح قنوات تسويقية و تم تدريبهن على صناعة القش من خلال سلسة من الجلسات التدريبية تم عقدها في بلدة برما ، وتم عمل دراسات الجدوى الاقتصادية وبعد تنفيذ المشاريع بشكل جماعي تم مساعدتهن في عملية التسويق من خلال اشراكهن في عدة معارض وعرض منتجاتهن في عدة مواقع تجارية ، كما وتم التشبيك بين هذه المشاريع والجمعيات المختلفة ومراكز البيع والمعارض للمساعدة في عملية التسويق.وقالت عبير العفيف احدى المنفذات لمشروع القش بأن مركز تعزيز الإنتاجية "إرادة" ساعدها في تنفيذ مشروعها "صناعة القش" من خلال اعداد دراسة الجدوى الإقتصادية والتدريب المتخصص ، واضافت بأن المركز اتاح لها فرصة المشاركة بعدة معارض لعرض منتجات المشاريع المنفذة وذلك لمساعدتها في عملية التسويق ، وهي تتعاون مع 10 سيدات في صناعة القش حيث يتم شراء المواد الأولية وتسويق المنتج بشكل جماعي. "15" مشروعا في زراعة الفطر لعام الزراعةواشار احمد المومني الى انه تم عقد عدة دورات تدريبية في زراعة فطر المحار في محافظة جرش شملت كلا من بلدة برما وهمتا والخشيبة والمشيرفه بالإضافة الى مدينة جرش ، حيث تم اختيار من لديهم الإهتمام والموقع المناسب لزراعة الفطر (تسوية منزل او مغارة) بعد الكشف على الموقع ، وتم عمل دراسات جدوى اقتصادية لنحو 70 مشروعاً تم تنفيذ 15 مشروعاً لتاريخه ولا تزال بعض المشاريع قيد التأسيس ، وقد انبثقت الفكرة في تنفيذ مشاريع زراعة الفطر كون عام 2009 عاما زراعياً ويتوفر في محافظة جرش أماكن تصلح لزراعة الفطر ، وتم عقد عدة جلسات عصف ذهني في قضاء برما واضاف: انه تم عقد سلسلة من الجلسات التدريبية ، وتم الاستعانة بخبير فني متخصص في زراعة الفطر حيث تمت متابعة كافة المشاريع أولا بأول منذ اختيار الموقع والكشف وحتى ما بعد التنفيذ ، حيث تم الكشف على موقع المشروع للتأكد من مناسبة زراعة الفطر وتقديم الاستشارات المطلوبة وعمل دراسات جدوى اقتصادية لجميع هذه المشاريع المقترحة وقد تمت مساعدة اصحاب المشاريع على تأمين المواد الأولية لتنفيذ المشاريع مثل الأبواغ وغيرها ، وتمت مواصلة متابعة هذه المشاريع منذ البداية حيث قدم مركز "إرادة" جرش دعم فني لـ"10" مشاريع من خلال الخبير الفني ، كما سيتم تسويق منتجات كافة المشاريع من خلال قناة تسويقية واحدة لتسهيل عملية التسويق لضمان استمرارية المشاريع وضمان انتاج كميات قابله للتسويق.وقالت مريم فريحات احدى منفذات مشاريع فطر المحار بأن مركز ارادة جرش يعتبر من المؤسسات الريادية الموجودة في المحافظة وذلك من خلال نوعية الخدمات التي يقدمها ، واضافت بأنه ساعدني في تنفيذ مشروعي زراعة الفطر من خلال اعداد دراسة جدوى للمشروع وتقديم تدريب متخصص وتقديم جميع الإستشارات المتعلقة بالموقع والإنتاج والتسويق ، بالإضافة الى المتابعة المتواصلة في كافة المشاريع. تشبيك مشاريع الصابون مع المؤسسات لتسهيل التسويقأما بالنسبة لمشاريع الصابون والبالغ عددها 10 مشاريع فقال المومني: إن قضاء برما يفتقر إلى مشاريع صناعة الصابون رغم توفر الزيتون بكثرة في المنطقة ، حيث تم اقتراح تنفيذ مشاريع منزلية في مجال صناعة الصابون بعد جلسات العصف الذهني ، حيث تم عقد عدة جلسات تدريبية للسيدات لتعليمهن طرق صناعة الصابون من قبل خبير متخصص. وأضاف أنه تم اخذ عينات من الإنتاج من اجل إجراء الفحوصات اللازمة لتأكيد صلاحيتها للاستهلاك البشري ، كما تم التشبيك بين هذه المشاريع والمؤسسات والهيئات المختلفة لتسهيل عملية التسويق حيث تم ترتيب زيارة للوكالة اليابانية للتعاون الدولي Jaica ووكالة Niccod للإطلاع على الإنتاج وبحث دعم هذه المشاريع.وأكد على انه تم عقد تدريب متخصص لأصحاب المشاريع حول تسويق منتجات الصابون ، والعمل جارْ الآن على تطوير عملية التعبئة والتغليف ، كما وسيتم عمل اسم تجاري للمشاريع بالإضافة إلى مساعدتهم على تسويق منتجاتهم.وتعد المشاريع الميكروية من المشاريع المهمة كونها قليلة التكلفة حيث يتم تنفيذها في المنزل.وأكدت هدى حناتله رئيسة جمعية سيدات برما التعاونية وصاحبة مشروع صناعة صابون في منطقة همتا قضاء برما على دور "إرادة" في تشجيع السيدات على عمل مشاريع صناعة صابون من خلال جلسات العصف الذهني التي نفذها المركز ، ومن ثم تدريب السيدات على طرق عمل الصابون ، ومن ثم المساعدة في التسويق. ريا السلامات: المشاريع الميكروية تكلفة قليلة ودخل مميزكما ونفذ المركز مشاريع منظفات وشامبو Cluster لعدد من سيدات برما والجزازة انبثقت جميع المشاريع من جلسات العصف الذهني التي نفذها المركز ، وتبع جلسات العصف الذهني جلسات تدريبية في صناعة المنظفات والشامبو هدفت الى تزويد السيدات بطريقة تصنيع المنتج حيث تم عقد عدة جلسات تدريبية وبأماكن متعددة ، واضاف المومني بأنه تم عمل 11 دراسة جدوى اقتصادية لمجموعة من سيدات بلدة برما و8 دراسات جدوى اقتصادية لعدد من سيدات منطقة الجزازة.واكد على انه سيتم تقديم دعم فني للمشاريع من خلال اجراء التحاليل والفحوصات المخبرية للتأكد من صلاحية المنتج للاستخدام البشري ، بالإضافة تطوير طرق التعبئة ومساعدتهم على فتح قنوات التسويق داخل وخارج منطقة المشروع ، كما وسيتم مستقبلاً عمل اسم تجاري للمشروع.من جهتها ، قالت ريا السلامات صاحبة مشروع صناعة المنظفات والشامبو والتي نفذت مشروعها مع 7 سيدات وذلك بعد طرح فكرة تنفيذ المشروع من قبل مركز ارادة جرش ، الذي قام بتدريبنا ومتابعتنا ومساعدتنا بالتسويق بعد اعداد دراسة جدوى اقتصادية لجميع المشاريع ، حيث تولد فكرة لدى السيدات المنفذات مشاريع منظفات بأن المشاريع الميكروية مميز وذلك كونه لا تحتاج الى تكلفة عالية وتدر دخلا مميزا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق